نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
عناوين واسرار الصحف اللبنانية ليوم الجمعة 8 آب/أغسطس 2025 - كورة نيوز, اليوم الجمعة 8 أغسطس 2025 07:59 صباحاً
العناوين
صحيفة الأخبار:
- زياد الرحباني.. أو كيف نكتب روايتنا الوطنية؟
- القمار الإلكتروني هل يصحح شعيتو أخطاء المسار القضائي؟
- موسم الموت 62% من وفيات الصيف بسبب الغرق
- قطاع الاتّصالات الوزير يستعجل الخصخصة
- حكومة الاحتلال الأميركي – السعودي.. تلتزم!
- أميركا – “إسرائيل” فليكن احتلالًا لغزّة
صحيفة البناء:
- حزب الله: انتهاك للطائف.. وحردان: قرارات الحكومة أباحت البلد أمام العدوان
- الحكومة تتبنّى ورقة باراك الخالية من ضمانات تحقيق الانسحاب ووقف العدوان
- وزراء الثنائي الخمسة ينسحبون من جلسة الحكومة بعد رفض انتظار رؤية الجيش
صحيفة اللواء:
- مجلس الوزراء يُّقر خطة السلاح والانسحابات.. ووزراء “الثنائي” خرجوا من الجلسة
- “الثنائي” يجري مراجعة وتحركات على طريق المطار.. وحرص رئاسي على تجاوز الأزمة
- نتنياهو يخضع جزئيًا لرئيس الأركان: تصعيد الحصار على غزّة وتصعيد الضربات
- أهالي الأسرى “الإسرائيليون” يتظاهرون في بحر غزّة.. وخطة أميركية لمعاجلة الجوع في القطاع
- أنقرة على خط ترتيبات الأمن شمال سورية
- ترامب محبط من استمرار الحرب الأوكرانية والكرملين يتوقع لقاء مع بوتين
صحيفة الديار:
- أول غيث العناد اهتزاز “ميثاقية” الحكومة
- بري يخرج عن “السمع” يدبروا راسهم.. وتصعيد متدرج للـ”الثنائي”
- الحكومة تقرّ مقدمة ورقة براك وتعد بإنقاذ الاقتصاد!
- استهداف الكنائس في سورية: بين الرواية الرسمية وتبدّد الحقيقة
- ليكن تغيير الشرق الأوسط
صحيفة الجمهورية:
- نيويورك تايمز| نتنياهو: نريد السيطرة العسكرية على كامل قطاع غزّة
- الحزب: لا تسليم لا شارع لا استقالة
- الحكومة توافق على الأهداف
- كرامي لـ”الجمهورية”: هذا ما تمنيته على “الحزب”
صحيفة النهار:
- رالف بو خليل: غيّرنا وجه التسوق في لبنان
- الإمارات: أول أسرة افتراضية بالذكاء الاصطناعي
صحيفة الشرق:
- الحكومة أقرّت أهداف ورقة براك بالإجماع بعد انسحاب الوزراء الشيعة
- داريل عيسى من قصر بعبدا: مهتمون ببناء الجيش اللبناني
- عون: حصرية السلاح ستتحقق رغم الصعوبات والعوائق
الاسرار
صحيفة الأخبار:
- السعودية وأميركا تتوسّطان بين الأجهزة الأمنية في لبنان وسورية
علمت “الأخبار” أنّ رئيس جهاز الاستخبارات العامة في سورية حسين السلامة، أبلغ لبنان بأنّ لا نيّة لدى السلطة السورية الجديدة بالقيام بأي عمل ضدّ لبنان.
وقال مصدر مطّلع، إنّ لبنان وأجهزة الأمن الرسمية فيه، تلقّت معلومات مصدرها جهازَي الاستخبارات السعودية والأميركية، بأنّ السلامة أجاب عن أسئلة حول قيام سلطة دمشق، بنقل قوات خاصة إلى مواقع قريبة من الحدود مع لبنان، مع طلب توضيحات حول طبيعة هذه القوات وهدف نقلها إلى هذه المنطقة.
وبحسب المصدر، فإنّ السلامة قال إنّ القوات السورية المقاتلة، ليس لديها الأعداد الكافية لبسط كامل سلطتها على الأراضي السورية. وإنّ الكلام عن استعداد لعمليات ضدّ مناطق حدودية مع لبنان ليس له أساس. وإنّ القوات المنتشرة على الحدود، تعمل لمساعدة أجهزة حدودية لمكافحة عمليات التهريب، لا سيّما الأسلحة منها.
وقال المصدر إنّ القوات التي نقلت باتّجاه الحدود الغربية لسورية، تضمّ عناصر أجنبية، لكنّ عناصرها يخضعون لإمرة السلطات الرسمية، وهؤلاء سيتمّ منحهم الجنسية السورية بناءً على توافق مع الجانب الأميركي. لكنّه أشار إلى أنّ سبب نقل القوات إلى هذه المنطقة، مرتبط بالحاجة إلى وجودها بالقرب من العاصمة السورية لمواجهة أي أعمال مخلّة بالأمن في دمشق.
وإنّ نقلها جاء بعد حصول إشكالات بين عناصر منها وبعض سكان العاصمة السورية. وإنّ نقلها إلى هذه المنطقة، لكونها الأقرب إلى دمشق، وإنّ “إسرائيل” هدّدت بضرب هذه القوّة في حال نشرها في مناطق ريف دمشق الجنوبي.
وقال المصدر إنّ السلامة طلب من الجانبين السعودي والأميركي المساعدة على ترتيب لقاءات مباشرة مع قادة الأجهزة الأمنيّة اللبنانية المعنيّة، من أجل رفع مستوى التنسيق.
- ماذا طلب ابن فرحان من جعجع وجنبلاط؟
أبلغ المبعوث السعودي إلى لبنان يزيد بن فرحان كلًّا من رئيس الهيئة التنفيذية في “القوات اللبنانية” سمير جعجع والرئيس السابق للحزب التقدمي الاشتراكي وليد جنبلاط، بأنه يمنع عليهما التحالف مع رئيس الحكومة السابق سعد الحريري في أي انتخابات، حتّى لو اقتصر الأمر على انتخابات نقابية، وحثّهما على التنسيق سويًّا لنسج توافق مبدئي بينهما يؤدّي إلى تحالف انتخابي مهما كانت الخلافات.
كما أبلغ بن فرحان جعجع بأنّ على فريقه وقف الحديث عن الانسحاب من الحكومة، وأنّ البقاء فيها أمر ضروري في هذه المرحلة، ويجب توفير الدعم لرئيسها نواف سلام في معركته ضدّ حزب الله. وقال أحد أصدقاء بن فرحان، إنه قد “يتفهّم” حاجة “القوات” إلى الخروج من الحكومة في وقت لاحق، شرط أن يكون للقرار تأثيره على معركتها في الانتخابات النيابية.
من جهة ثانية، وما إن أعلن حزب الله عن قيامه بجولة على الأحزاب السياسية والشخصيات، استنفر وكلاء المبعوث السعودي إلى لبنان وبدأوا بإجراء اتّصالات بجزء من هؤلاء حيث أبلغوهم من باب “الصداقة المشتركة” معهم ومع بن فرحان أنّ استقبال ممثّلين عن حزب الله سيضرّ بعلاقتهم مع السعودية وأنهم لن يتمكّنوا من مساعدتهم بعد ذلك في إصلاح ما تهدّم.
- “الحاكم” يتعهّد لأميركا بإقفال “القرض الحسن”
أقرّ مصدر وزاري رفيع، بأنّ الحكومة اللبنانية تتلقّى عبر رئيسها نواف سلام أو عبر وزراء متخصّصين، مجموعة من الطلبات التي تنقلها الإدارة الأميركية، سواء مباشرة عبر قناة اتّصال مع السفارة الأميركية في عوكر، أو عبر مؤسسات دولية تعنى بالملفات المالية والاقتصادية. وقال المصدر، إنّ مجلس الوزراء لا يشهد نقاشًا جدّيًا حول هذه الأمور، وأنّ الضغوط كبيرة على الرئيسَين جوزاف عون وسلام من أجل تمريرها في مجلس الوزراء، قبل أن ينتقل الضغط إلى المجلس النيابي، سواء عبر مطالبات مباشرة للرئيس نبيه بري أو عبر كتل نيابية توافق على الطلبات الأميركية.
وأشار المصدر إلى أنّ حاكم مصرف لبنان كريم سعيد، منخرط هو بالأساس في البرنامج، سواء بما خصّ القوانين الخاصة بالمصارف، أو تلك المتعلّقة بدورة العمل في القطاعين المالي والنقدي. وقال إنّ الأميركيّين طلبوا مباشرة، وعبر مجموعة العمل المالي FATF أن يصار إلى إدخال تعديلات على عدد من القوانين، وإلى طلب إجراءات من الوزارات المعنيّة لأجل تلبية المطالب التي تتركّز الآن، على سبل تعطيل عمل كلّ المؤسسات الناشطة في تحويل وتبادل الأموال والتي لا تخضع للقوانين الأميركية، أو تلك التي تريد واشنطن وقفها في سياق حملتها لوقف تمويل المقاومة.
ونقل عن سعيد قوله: إنّ لبنان، مثل أي دولة في العالم، ملزم بتكييف قوانين مع المعايير المعتمدة دوليًا والتي تقود أميركا عمليات الإشراف عليها. وأشار المصدر إلى أنّ FATF أدخلت تعديلات على بعض القوانين ربطًا بالتعديلات التي طرأت على عملها، إذ إنه وبعد تشديد الضغوط والحصار على إيران وكوريا الشمالية، تمّت إضافة عبارة منع وإيقاف انتشار أسلحة الدمار الشامل وتمويله على تسميتها الرسمية بحيث أصبحت “مجموعة العمل المالي لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب وتمويل انتشار أسلحة الدمار الشامل”.
وقال المصدر إنّ سعيد، وعد بملاحقة ملف “جمعية القرض الحسن” عبر وزارة الداخلية، وإنّ هناك معايير سوف يتولّى مصرف لبنان ضمان تنفيذها، بما يظهر هذه الجمعية مخالفة للقوانين اللبنانية وليس لقوانين خارجية، ما يسمح لوزارة الداخلية بسحب رخصة العلم والخبر التي تعمل الجمعية بموجبه.
صحيفة البناء:
خفايا
- تعتقد مصادر دبلوماسية أن الأميركي والسعودي يدركان استحالة تكليف الجيش اللبناني بنزع سلاح حزب الله لألف سبب، لكن كلًا منهما يريد شيئًا من قرار الحكومة الذي لم يقبل رئيس الجمهورية أن يقود المسيرة لإخراجه وتطوّع رئيس الحكومة للمهمة.
وكانت الضغوط على رئيس الجمهورية التنحّي جانبًا عن قيادة ملف العلاقة مع حزب الله وترك الحكومة تتصرّف. وتقول المصادر إن الأميركي يراهن على المزيد من التصعيد “الإسرائيلي” للضغط الداخلي وخلق مناخ لبنانيّ يحمل رفض حزب الله تسليم السلاح مسؤولية التصعيد، بينما يريد السعودي إراحة حكم أحمد الشرع في سورية بتصوير لبنان ومقاومته في حال أسوأ من سورية وإقناع السوريين أن ذلك عائد لحكمة قيادتهم التي رفضت اعتماد خيار المواجهة مع “إسرائيل”، وقبلت تقديم التنازلات مهما كانت.
وقالت المصادر إن هناك أرباحًا جانبية أميركية وسعودية في محاصرة حماس وشرعيّة سلاحها بمثال حزب الله لتطويق الحشد الشعبي في العراق بالمثال نفسه.
ولم تستبعد المصادر أن تؤدي كلّ هذه الصوره إلى جولة جديدة من الحرب في المنطقة ترسم صورة واضحة لموازين القوى ولا يبقى فيها مجال ليتحدث الجميع بلغة المنتصر لأن المنتصر سوف يكون واضحًا.
كواليس
- توقع ضابط كبير سابق في الجيش اللبناني أن يتضمن جواب الجيش على رسالة الحكومة بطلب خطة تنفيذية لحصر السلاح بالقول إن المرحلة الأولى هي التفاوض السياسي الذي يجب أن تقوم به الحكومة مع القوى المعنية وعند الاتفاق يقوم الجيش بالتنفيذ وفق تفاصيل لوجستية يتفق عليها مع المعنيين في هذه القوى بموجب الاتفاق الذي تصل إليه الحكومة. وفي حال عدم الاتفاق على الحكومة أن تتّخذ القرار بطبيعة التعامل مع هذه القوى، وما إذا كانت الحكومة سوف تعلن حالة الطوارئ وتكلف الجيش بنزع السلاح بالقوّة وتحمل المخاطر المترتبة على ذلك وعندها يجيب الجيش على رؤيته لإمكانيات تنفيذ هذا القرار وشروطه والأضرار المترتبة عليه مقابل الفرص الممكنة لتطبيقه.
صحيفة اللواء:
من المتوقع أن تجري اتّصالات دبلوماسية مع مرجع لبناني، لحصر ذيول القرارات الأخيرة في ما يتعلق بحصرية السلاح ووقف الأعمال العدائية.
يحرص نواب لقاء وسطي، على تجنُّب الخوض في مسائل الخلاف الجارية، وهم يلتزمون الصمت في المناسبات والمناقشات، رغم وضوح الموقف المعلن لديهم.
تعرَّضت موجة التفاؤل بنشاط صناعي ونمو بعض الأنشطة السياحية والاجتماعية لانتكاسة على خلفية الغارات والتجاذبات حول مصير السلاح.
صحيفة الجمهورية:
- قلل أحد السفراء من احتمالات حرب “إسرائيلية” واسعة على لبنان، وقال: الوضع الحالي هو الأفضل لـ”إسرائيل”، واستبعد التصعيد الكبير، وخصوصًا أن الحكومة “الإسرائيلية” تتّجه في شهر أيلول إلى إطلاق العام الدراسي في مستوطنات الشمال.
- علم أن أحد الأحزاب عمد إلى تشكيل لجنة مكونة من بعض مسؤوليه، ومهمتها رفع اقتراحات إلى القيادة العليا لمواكبة التطورات.
- يواجه وزير من طائفة معنية بملف حساس اتّخذ بقرار كبير في الحكومة، ضغوطًا كبيرة بسبب تمايزه برأيه وحججه وتصويته المغاير عن زملائه على القرار.
المصدر: صحف
0 تعليق