نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
بعد تضامنه مع وزارة الداخلية ضد صناع المحتوى .. تامر عبد المنعم يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ - كورة نيوز, اليوم الاثنين 4 أغسطس 2025 06:28 مساءً
أدلى الفنان تامر عبد المنعم رئيس البيت الفني للفنون الشعبية والإستعراضية بصوته في إنتخابات مجلس الشيوخ 2025 بإحدى دوائر الدقي التابع لها، وسط تفاعل من الجمهور ومحبيه كما حث متابعيه على المشاركة في إدلاء صوتهم بالانتخابات برسالة عبر منصة التواصل الاجتماعي فيسبوك.
تامر عبد المنعم يدلي بصوته في انتخابات مجلس الشيوخ 2025
ونشر عبدالمنعم صورة له من داخل اللجنة عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، مرفقة بتعليق يحث المواطنين على أداء واجبهم الانتخابي جاء فيه: "خليك إيجابي وشارك في الانتخابات"، في رسالة مباشرة دعا من خلالها جميع المصريين إلى المشاركة الفعالة في العملية الديمقراطية، مؤكداً على أهمية التصويت كأحد أهم وسائل التعبير عن الرأي وبناء المستقبل، وقد لاقت مشاركة عبدالمنعم في الانتخابات تفاعلاً واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث اعتبرها كثيرون مثالاً يحتذى به في الالتزام الوطني، خاصة من شخصية عامة تنتمي إلى الوسط الفني وتملك تأثيرًا كبيرًا على فئات الشباب.

تامر عبد المنعم يعلن تضامنه مع وزارة الداخلية ضد صناع المحتوى
يشار إلى أن تامر عبدالمنعم يُعرف بمواقفه الوطنية الواضحة، وكان له مؤخرًا موقف داعم لجهود وزارة الداخلية فيما يخص قضايا صُنّاع المحتوى المسيئين لمصر، حيث عبر عن تضامنه الكامل مع الدولة في مواجهة محاولات الإساءة لصورة الوطن، وفي تعليق سابق له على هذه القضية، أشاد عبدالمنعم بدور وزارة الداخلية بقيادة معالي الوزير اللواء محمد توفيق، مثمناً الجهود المبذولة لملاحقة من وصفهم بـ"المتجاوزين"، الذين يسعون لتشويه سمعة مصر وأبنائها عبر منصات التواصل الاجتماعي، تحت دعاوى الحرية التي تتجاوز حدود المسؤولية الأخلاقية والمجتمعية.
وقال الفنان في تصريحاته التي يرصدها موقع تحيا مصر: "كل الدعم والتقدير لرجال وزارة الداخلية الذين يحمون المجتمع من تلك الحملات المغرضة. لا يمكن أن نسمح لمن لا يقدّر قيمة الوطن أن يتحدث باسم أبنائه أو يشوه صورته أمام العالم".
انتخابات مجلس الشيوخ 2025
وتأتي انتخابات مجلس الشيوخ 2025 في ظل اهتمام رسمي وشعبي متزايد، لما للمجلس من دور تشريعي واستشاري هام في دعم الدولة المصرية وتطوير السياسات العامة، بما يخدم المصالح الوطنية العليا.
0 تعليق