نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
سوريا والعالم - كورة نيوز, اليوم الاثنين 21 يوليو 2025 12:39 صباحاً
رئيس إريتريا يهدِّد إثيوبيا ويحذِّر من مغبَّة الحرب ترامب يتَّهم أوباما و"بلطجيته" بتزوير الانتخابات ضده حذَّر الرئيس الإريتري، أسياس أفورقي، إثيوبيا من شنِّ حرب جديدة، في ظل تصاعد التوترات بين البلدين، خاصة بسبب سعي أديس أبابا للوصول إلى البحر. وقال أفورقي في تصريحات للتلفزيون الإريتري، إنَّ اجتياح بلاده «ليس بهذه السهولة»، محذِّرًا رئيس الوزراء الإثيوبي، آبي أحمد، من «زجِّ الإثيوبيِّين في حروب عبثيَّة لصرف الأنظار عن أزمات الداخل». وصرَّح الرئيس الإريتري: «إذا كان (رئيس الوزراء الإثيوبي) يظن أنَّه يستطيع اجتياح (القوات الإريتريَّة) بهجومٍ بشريٍّ، فهو مخطئ». وتابع: «قبل جرِّ شعب إثيوبيا إلى حروب غير مرغوب فيها، أو استغلاله لأغراض سياسيَّة أخرى، يجب أوَّلًا معالجة مشكلات البلاد الداخلية وحلها». وكانت إريتريا وإثيوبيا خاضتا حربًا دامية بين 1998 و2000، وقُتل فيها عشرات الآلاف. اتَّهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الرئيس الأمريكي الأسبق باراك أوباما، أمس، بالاحتيال في الانتخابات الرئاسيَّة عام 2016. وكتب ترامب في صفحته على منصَّة «تروث سوشيال» معلقًا على خطاب مديرة الاستخبارات الوطنيَّة الأمريكيَّة تولسي جابارد، ونائب السكرتير الصحفي للبيت الأبيض هاريسون فيلدز: «لقد قامت اللجنة بعمل رائع في التحدُّث عن (الحاجة) لمقاضاة أوباما و»البلطجيَّة» الذين تم الكشف عنهم بوضوح بتُهمة تزوير الانتخابات على أعلى مستوى». وأصدرت مديرة الاستخبارات الوطنيَّة الأمريكيَّة تولسي جابارد، يوم الجمعة، «أدلة دامغة» على أنَّ مزاعم التدخل الروسي في الانتخابات الأمريكيَّة عام 2016 كانت ملفقةً من قبل إدارة الرئيس الأمريكي -آنذاك- باراك أوباما بعد فوز دونالد ترامب في الانتخابات. روبيو يحذر من داعش سوريا تؤكد وقف قتال السويداء الدامي دمشق - واشنطن - متابعات أكدت الحكومة السورية، أمس، وقف القتال الدامي في مدينة السويداء. فيما حضَّ وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو السلطات في دمشق على استخدام قواتها الأمنيَّة «لمنع تنظيم داعش، وأي مقاتلين عنيفين آخرين» من دخول محافظة السويداء، وذلك للمساعدة في إنهاء ما وصفه بالكارثة. كما دعا روبيو الحكومة السوريَّة إلى «محاسبة أي شخص مذنب بارتكاب الفظائع وتقديمه إلى العدالة، بمن فيهم من هم في صفوفها». وأكد روبيو أنَّ بلاده «ظلت منخرطة بشكل كبير خلال الأيام الثلاثة الماضية مع إسرائيل والأردن والسلطات في دمشق بشأن التطوُّرات المروِّعة والخطيرة في جنوب سوريا». ودعا الحكومة السوريَّة إلى «محاسبة أي شخص مذنب بارتكاب الفظائع وتقديمه إلى العدالة، بمن فيهم من هم في صفوفها». وكانت المواجهات الطائفية بين مقاتلين من العشائر والدروز، في معقل الطائفة الدرزية في محافظة السويداء، قد استدعت تدخل الحكومة السورية وإسرائيل وقبائل مسلحة أخرى. وتوسَّطت الولايات المتحدة في مفاوضات سعت إلى تجنُّب المزيد من التدخل العسكري الإسرائيلي، مقابل موافقة القوات السورية على الانسحاب من المنطقة. من جهتها أكدت الحكومة السوريَّة، أمس، وقف القتال في مدينة السويداء، بعد استعادة مجموعات درزيَّة السيطرة على المدينة الجنوبيَّة، وإعادة انتشار القوات الحكوميَّة السوريَّة في المنطقة. وأعلن المتحدث باسم وزارة الداخلية السوريَّة نور الدين البابا، على منصَّة تليجرام، أنَّه «تم إخلاء مدينة السويداء من كافة مقاتلي العشائر وإيقاف الاشتباكات داخل أحيائها». وأسفرت المعارك بين الدروز والبدو عن مقتل 940 شخصًا خلال سبعة أيام. وتشمل الحصيلة 326 مقاتلًا درزيًّا و262 مدنيًّا درزيًّا، بينهم 165 أعدموا ميدانيًّا، وفق المرصد، والذي أحصى أيضًا مقتل 312 من أفراد الأمن الحكوميين و21 من البدو السنة. السودان يرفض عقوبات الاتحاد الأوروبي رفضت الحكومة السودانية التدابير التقييديَّة التي فرضها الاتحاد الأوروبي على أفراد ومؤسسات سودانيَّة، وأبدت غضبها حيال مساواة القوات المسلحة بجماعات متمرِّدة. وأكدت وزارة الخارجية السودانيَّة -في بيان لها- تعقيبًا على القرار الصادر عن مجلس الاتحاد الأوروبي، رفضها «الأسس التي بُني عليها القرار، خاصة ما يتعلق بمساواة القوات المسلحة السودانيَّة بمجموعات مسلحة متمرِّدة خارجة عن القانون». ونقل موقع «سودان تريبيون»، عن بيان لوزارة الخارجيَّة السودانيَّة، أنَّ هذا النهج لا يستند إلى معايير قانونيَّة منصفة، موضِّحًا أنَّ الوزارة أعربت عن أسفها لصدور هذا القرار في ظل بداية مرحلة من الانخراط الإيجابي بين السودان والاتحاد الأوروبي. ورأت أنَّ التعاطي البنَّاء ومراعاة التعقيدات التي يمكن أنْ تسببها مثل هذه القرارات، هما أقصر الطرق للتوصل إلى تفاهمات مشتركة تحقق السلام والاستقرار بالبلاد. ويوم الجمعة، فرض الاتحاد الأوروبي حزمة جديدة من العقوبات استهدفت كيانات وأفرادًا متهمين بتمويل الحرب الجارية في السودان، في خطوة تهدف إلى تقليص موارد الصراع الدائر بين الجيش وقوات «الدعم السريع». الكرملين: الموقف الأوروبي بشأن توريد الأسلحة لأوكرانيا خطير وصف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، الموقف السائد في أوروبا بشأن مسألة توريد الأسلحة إلى نظام كييف، بأنَّه اتجاه خطير للغاية، مشيرًا إلى أنَّ روسيا تأخذ هذا التوجه بالاعتبار وتبني خططها بناء على هذا التوجُّه الغربي. وقال بيسكوف في تصريحات لقناة «روسيا 1»، إنَّ «الاتجاه، بشكل عام، سيئ للغاية وخطير للغاية. ونحن نلاحظ ذلك، ونأخذه في الاعتبار، وننطلق منه، ونضع خططنا المستقبليَّة». وأشار المتحدِّث باسم الرئاسة الروسيَّة إلى أنَّ عددًا من الدول الغربيَّة «تُجري جهودًا احترافيَّة مكثَّفة لتصوير روسيا «كشيطان مُتجسِّد» داخل بلدها وخارجها». وأضاف بيسكوف إنَّ «هذا يشير إلى أنَّ هوس العسكرة ومعاداة روسيا، ولله الحمد، لم يجد تفاهمًا مشتركًا بعد». وأفادت المتحدثة الرسميَّة باسم وزارة الخارجيَّة الروسيَّة، ماريا زاخاروفا، في 17 يوليو، بأنَّ موسكو تعتبر نفسها مخولة باستخدام الأسلحة ضد المنشآت العسكريَّة للدول التي تسمح لكييف بضرب العمق الروسي بأسلحتها. وقالت زاخاروفا للصحفيين: «تعتبر روسيا نفسها مخوَّلة باستخدام أسلحتها ضد المنشآت العسكريَّة للدول التي تسمح باستخدام أسلحتها (البعيدة المدى) ضد روسيا. وفي حال تصعيد الصراع، سنرد بحزم وبالمثل». القاهرة - متابعات أعلنت وزارة الداخلية المصريَّة أمس، ورود معلومات تفيد بقيام قيادات حركة «حسم» -الجناح المسلح لجماعة الإخوان الإرهابية- بالإعداد والتخطيط لإعادة إحياء نشاط الحركة. وأوضحت، أنَّ «المخطط يتضمَّن تنفيذ عمليات عدائية تستهدف منشآت أمنيَّة واقتصاديَّة داخل البلاد». وأعلنت الوزارة أسماء العناصر المتورِّطة في المخطط، وفي مقدمتهم: - يحيى السيد إبراهيم محمد موسى: أحد القائمين على المخطط، ومن أبرز مؤسسي حركة «حسم»، ويتولَّى الإشراف على هيكلها المسلح والعسكري. - محمد رفيق إبراهيم منَّاع: محكوم عليه بالسجن المؤبد في قضايا تتعلَّق بمحاولات استهداف شخصيَّات هامة، إضافة إلى تورِّطه في تزوير محررات رسمية لصالح جماعة الإخوان. وأشارت إلى أنَّ «حركة «حسم» أعدَّت مقطع فيديو يتضمَّن تدريبات لعناصرها بمنطقة صحراويَّة بإحدى الدول المجاورة والتوعد بتنفيذ عمليَّات إرهابيَّة بالبلاد». ولفتت وزارة الداخلية المصريَّة إلى أنَّ «قطاع الأمن الوطني تمكن من تحديد قيادات حركة حسم القائمين على ذلك المخطط». وتابعت أنَّه «تم رصد تسلل أحد عناصر حركة حسم الإرهابيَّة، ويُدعى أحمد محمد عبدالرازق أحمد غنيم للبلاد بطريقة غير شرعيَّة عبر الدروب الصحراويَّة، واتخاذه من إحدى الشقق بمنطقة بولاق الدكرور وكرًا لاختبائه؛ تمهيدًا لتنفيذ المخطط الإرهابي، بالاشتراك مع عنصر الحركة الإرهابي إيهاب عبداللطيف محمد عبدالقادر مطلوب ضبطه وإحضاره في القضية رقم 1126 / 2025 محاولة استهداف عدد من الشخصيَّات الهامَّة». وواصلت وزارة الداخلية المصريَّة في بيانها، أنَّه «عقب استصدار إذن من نيابة أمن الدولة العُليا، تمت مداهمة وكر الإرهابيَّين، اللذين بادرا بإطلاق الأعيرة النارية بشكل عشوائي تجاه القوات وسكان المنطقة؛ ممَّا اضطر القوات للتعامل معهما، وأسفر تبادل إطلاق النار عن مصرعهما». وأضاف البيان: «خلال تبادل إطلاق النار، استشهد مواطن تصادف مروره بمكان الواقعة متأثِّرًا بإصابته جرَّاء الطلقات العشوائيَّة التي أطلقها الإرهابيَّان، كما أُصيب ضابط من القوة أثناء محاولته إنقاذ المواطن، وتم إخطار نيابة أمن الدولة العُليا التي تولَّت التحقيقات في الواقعة». مصر تعلن إحباط مخطط إرهابي
0 تعليق