نشر بوساطة محمد المبروك السلامي في الشروق يوم 27 - 07 - 2025

في عمق الجريد التونسي، وتحديدًا في منطقة كريز المحاسن من معتمدية دقاش، ترقد ذاكرة مائية ضاربة في التاريخ تُدعى "سبع أبار". لم تكن هذه التسمية مجرّد عدد لآبار، بل كانت عنوانًا لمورد مائيّ طبيعي، وحكاية تراثية وجغرافية وإنسانية، سُقيت من زمن الرومان، وشهدت عصور القوافل والتجار، وارتبطت بطفولة أجيال من ...
التفاصيل تقرؤونها في النسخة الورقية للشروق - تاريخ النشر : 2025/07/27

انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.