تصدرت الفنانة نبيلة عبيد، مؤشرات البحث عبر تريند «جوجل» ومنصات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعدما كشفت عن استغاثتها من تعديل قانون الإيجار القديم، ومخاوفها من الطرد من منزلها بشارع جامعة الدول العربية.

ومع تزايد عمليات البحث حول تفاصيل أزمة نبيلة عبيد وخروجها من شقتها (المستأجرة) بجامعة الدول العربية، تستعرض «الأسبوع» للقراء والمتابعين التفاصيل الكاملة لأزمة نبيلة عبيد وقانون الإيجار القديم.

استغاثة نبيلة عبيد من قانون الإيجار القديم

وخرجت نبيلة عبيد، عن صمتها مستغيثة من قانون الإيجار القديم، مشيرة إلى أنها لا تستطع ترك شقتها بجامعة الدول العربية، حيث أن الشقة مملوكة لوالدتها (إيجار قديم)، وبها تاريخها الفني وجميع مقتنياتها.

وأضافت نبيلة عبيد: «الشقة كانت مملوكة لوالدتي وفيها كل ما أملك من أغراض وصور وذكريات وتاريخي السينمائي كله موجود فيها بداية من رابعة العدوية والراقصة والسياسي وكل أعمالي الناجحة».

كما تابعت: «أجيب منين مكان أحط فيه كل تعبي ده؟ وفني اللي خايفة أرميه بعد كده يبقى على سور الأزبكية أنا خايفة على تاريخي مينفعش تترمي».

وأردفت: «أنا بستغيث مينفعش ده تاريخي السينمائي كله في الشقة دي لما بفتحها بشم ريحة نجاحي وريحة أمي فيها كل صوري اللي كنت باخدها موجودة في الشقة دي لما بخشها برتاح مقدرش من يوم وليلة يحصل كده أنا مجرباها ومجربه اللي أنا فيها دي كانت قدم الخير عليا وبتمنى أرجعلها».

وأضافت: «الشقة دي فيها ريحتي ووش السعد عليا ياما اتصورت فيها وعملت فيها لقاءات واتفاقات فنية، وأغنية قارئة الفنجان خرجت من الشقة دي وهي عزيزة عليا لو اخدوها مني ممكن أموت، انا عندي مكتبي ممكن ياخدوه لكن الشقة دي لو خرجوني منها هموت».

اقرأ أيضا:

نبيلة عبيد تعلق على عزف فريق أوركسترا ألماني لـ موسيقى «الراقصة والسياسي»

نبيلة عبيد لـ«الأسبوع»: أعود للدراما بالمسلسل السعودي «جذوة»

بعد تصدرها التريند.. نبيلة عبيد لـ غادة عبد الرازق: عاجباني اختياراتك